مؤسسية التداول استراتيجيات تداول العملات الأجنبية وسيط

تداول الفوركس عبر الإنترنت فس التداول المؤسسي 8230 وكيف يمكنك سد الفجوة في عالم تداول العملات الأجنبية، هناك عدة مستويات من المستثمرين، ولكن يمكن تقسيمها بشكل فضفاض إلى مجموعتين من المؤسسات (بين البنوك) والتجار، وتجار التجزئة. في حين أن هذه المجموعات ظاهريا بعد نفس الهدف، واستخدام العديد من نفس الأدوات، فهي عالما في العالم بطرق أخرى. هنا، سوف ننظر إلى الاختلافات الرئيسية بين هذه المجموعات من التجار. كمتاجر التجزئة، ومن الواضح أن يكون هناك عدد قليل من هذه الأشياء التي كنت غير قادر على القيام بأي شيء عن، ولكن قد تكون هناك المناطق التي يمكنك سد الفجوة. معظم تجار الفوركس بالتجزئة يستخدمون منصات التداول الخاصة التي يوفرها الوسيط، أو بديل طرف ثالث شعبية مثل ميتاترادر ​​4. ومع ذلك، يستخدم المستثمرون المؤسسيون منصات مثل باركس أو أوريكس. الفرق الرئيسي بين هذه المنصات هو أن العروض المؤسسية تقدم وظائف مصممة خصيصا لتلبية احتياجات التجار اليوم العاملين في المؤسسات الكبيرة، في حين أن منصات البيع بالتجزئة موجهة نحو الاحتياجات المحددة للتجار المستقلين عبر الإنترنت. من حيث واجهة ووظائف البرنامج، لا يوجد فرق كبير بين الاثنين. في الواقع، من الشائع أن تكون الميزات التي تأتي في العروض المؤسسية من بنوك الاستثمار الرئيسية لتصفية إلى إصدارات التجزئة، من أجل منحهم ميزة في سوق التجزئة تنافسية للغاية. في حين أن التاجر المؤسسي قد يتوقع بشكل معقول مجموعة أكثر شمولا، وقد يتطلب بعض الميزات التي من شأنها أن تكون ذات فائدة تذكر لمتاجر التجزئة، والاختلافات ليست كبيرة كما قد تتخيل. ومع ذلك، هناك العديد من عروض البرامج المؤسسية التي يمكن أن تستخدم أيضا من قبل المستثمرين المستقلين. المنافسين الرئيسيين في هذه الساحة هم نينجاترادر ​​و تراديستاتيون، وكلاهما غطينا في دليلنا لبرامج الفوركس الآلي الجزء 2. أي من هذه المنصات رخيصة تكلف عادة أكثر من ألف جنيه لترخيص مدى الحياة، ولكن إذا كنت بحاجة إلى درجة المؤسسية مرافق التداول الخوارزمية، ثم أنها يمكن أن تثبت أنها استثمار جدير بالاهتمام. هذا هو أكبر الفرق بين تجار التجزئة والتجار المؤسسيين. بشكل عام، معظم وسطاء التجزئة هم صناع السوق، من حيث أنها تقرر الأسعار التي يمكنك شراء وبيع في، وهذه الأوامر لا تنفذ فعلا في سوق الفوركس الحقيقي. وهذا ليس بالضرورة أن يكون شيئا سيئا، لأن حقيقة أنك يمكن أن تذهب قصيرة أو طويلة على زوج من العملات يعني أنه لا يوجد تضارب حقيقي في المصالح. وهذا يعني أيضا أن السماسرة يمكن أن تجعل التداول أكثر سهولة للمتداولين دون تمويل البنك الاستثماري الحجم. إذا كنت ترغب في التجارة في أسواق الفوركس الحقيقي، تحتاج إلى شراء وبيع في الكثير أي ما لا يقل عن 100،000 وحدة في وقت واحد. بالطبع، يمكنك استخدام النفوذ لجعل هذا أكثر سهولة، ولكن هذا يزيد من مستوى المخاطر من خلال عدة مقادير. ومع ذلك، يمكن لوسيط صنع السوق أن يقدم التداول بأحجام أصغر بكثير، حيث لا توجد عمولات للسوق تدفع. يقدم بعض وسطاء التجزئة المعالجة المباشرة، وهي طريقة للحصول على إمكانية الوصول المباشر إلى أسواق الفوركس. وهذا يعني أن هناك حاجة إلى مستويات عالية من الرافعة المالية، وستكون حالات تأخر التنفيذ أكثر اعتمادا على مستويات السيولة المرتبطة بزوج العملات وقت التداول. يمكن أن يكون الكمون مشكلة مع منصات البيع بالتجزئة، وعلى الرغم من أن هذه ليست صفقة كبيرة لاستراتيجيات التداول على المدى الطويل، فإنه يمكن أن تجعل بعض الاستراتيجيات قصيرة الأجل مثل التداول الخوارزمية ومشكلة سلخ فروة الرأس. ومن ناحية أخرى، فإن اللاعبين الكبار في الفوركس يقضون ثرواتهم في تطوير شبكات اتصالات فائقة الكمون، تقع بالقرب فعليا من التبادلات الرئيسية، من أجل الحصول على ميزة في هذا الصدد. في حين أن بعض وسطاء التجزئة أفضل من غيرها على قضية الكمون، لا توجد وسيلة لتحقيق سرعات التنفيذ المؤسسي على منصة التداول بالتجزئة، إلا إذا كنت تذهب من خلال صانع السوق. وهذا فارق واضح إلى حد ما، ولكن من الجدير بالذكر. التجار المؤسسات الرئيسية لديهم الكثير من المال للعب مع، حتى يتمكنوا من جعل الصفقات أكبر بكثير. والواقع أن هذه الصفقات الكبيرة التي لها أكبر تأثير على أسعار العملات. ونظرا لأن عمل تجارة كبيرة يؤثر بشكل مباشر على سعر العملة، يمكن أن يعمل هذا المتغير في استراتيجية التداول. هذا ليس ممكنا على مستوى تجارة التجزئة، حيث أن قطاع التجزئة لا يمثل سوى 229 مليار دولار من حجم التداول اليومي لسوق العملات العالمية البالغ 3.21 تريليون دولار، وفقا لأحدث أرقام ليبريت. كما أن العمولات التجارية أصغر نسبيا على الصفقات الكبيرة، وبالتالي فإن تكلفة ممارسة الأعمال تقل كثيرا بالنسبة للتجار المؤسسيين. على الجانب الآخر من ذلك أن تجار التجزئة يمكن تبادل المعلومات بأمان عن صفقاتهم عبر وسائل الاعلام الاجتماعية أو شبكات التداول دون خوف من أنها سوف تؤثر سلبا على ربحية صفقاتهم. لذلك في حين يجري سمكة صغيرة قد يكون لها عيوب، وميزة القدرة على الاستفادة من المعرفة من التجار الآخرين على الأقل يعوض جزئيا عن هذا. ويستطيع المتداولون في البنوك الكبرى والمؤسسات الأخرى الوصول إلى مجمعات سيولة أكبر بكثير من تجار التجزئة. وهذا يعني انخفاض تكاليف المعاملات وتنفيذ التجارة في الوقت المناسب. السيولة ليست مشكلة للتجار باستخدام منصة البيع بالتجزئة في السوق، لأنك لا تحتاج إلى الانتظار حول الناس الحقيقي لشراء أو بيع أزواج العملات من أجل فتح أو إغلاق الأوامر. ومع ذلك، فإن منصات البيع بالتجزئة التي توفر الوصول المباشر إلى الأسواق قد لا تكون قادرة على تقديم السيولة المؤسسية، على الرغم من أنها قد لا تزال توفر قيمة أفضل على الصفقات الكبيرة من صانع السوق. في نهاية المطاف، وهذا هو أكبر الفرق بين تاجر التجزئة بدوام جزئي والتاجر يوم المهنية. حتى عندما تأخذ في الاعتبار الاختلافات التي ذكرناها أعلاه، فإن تاجر جيد لا يزال قادرا على تحقيق أرباح كبيرة باستخدام أي منصة التداول تقريبا. يتمتع التجار المهنيون العاملون في المؤسسات المالية الكبرى بميزة تمكنهم من تخصيص المزيد من الوقت للبحث والتعلم عن تجارتهم من الأشخاص الذين يتاجرون في أوقات فراغهم، وهذا هو السبب الرئيسي في أنهم يميلون إلى أداء أفضل. من ناحية أخرى، هذا هو المتغير الوحيد الذي يمكن للمتداول المستقل فعل شيء ما. هناك كميات وفيرة من المواد التعليمية المتاحة على الإنترنت، مثل لدينا جدا التجار التداول الحمض النووي الأكاديمية. وهناك أيضا العديد من الكتب الجيدة جدا حول هذا الموضوع، وبعضها غطينا في قائمتنا من أفضل الكتب تداول الفوركس. هذا، إلى جانب نهج صارم للتحليل واستراتيجية التداول المنضبطة، هي مفاتيح حقيقية للنجاح كتجارة العملة، سواء كنت تتداول لبنك أم لا. ترادرسدنا هي منصة وسائل الإعلام الرقمية والاجتماعية الرائدة للتجار والمستثمرين. تقدم ترادرسنا موارد العرض الأول للتداول والاستثمار التعليم، والموارد الرقمية للتمويل الشخصي، وتحليل السوق وأدلة التداول الحرة. مع نظرة مالية شاملة شاملة والقاموس، والمحتوى إعداد تداول الأصول متعددة واستراتيجيات التداول النشطة. ترادرسدنا هو الوجهة الرئيسية للتجار التجزئة والمؤسسية المستثمرين من جميع المراحل. ترادرسدنا هو مركز لتداول العملات الفكر القيادة. الصفحة الرئيسية لمستثمر تداول العملات الأجنبية. الموارد قسط والمعلومات الأخبار والبيانات وتحليل تداول العملات الأجنبية لتجار الفوركس المؤسسية والتجزئة. ترادرسنا يقدم لك المعلومات والبيانات والتحليل الفني والتعليم النقد الاجنبى، والموارد النقد الاجنبى وسائل الاعلام الاجتماعية وتكنولوجيا النقد الاجنبى، من أفضل وسطاء الفوركس، قادة الفكر، تجار الفوركس، ومقدمي تكنولوجيا النقد الاجنبى مرتبة حسب البلد، والتنظيم، التعامل، منصة التداول، شروط التداول. ترادرسدنا هو مصدر رقمي جديد للتجار التجزئة والمؤسسية الفوركس، وقادة الصناعة والجهات الفاعلة في سوق رأس المال تقدم موارد مفيدة والبحث وأحدث المعلومات كسر والأخبار والعلاقات العامة الفوركس، والحصول على تحليل متعمق لأحدث الأحداث. المنظمة بويرد بي زتوديوم - بوتيك بوسينيس الاستشارات الرقمية والاجتماعية وسائل الإعلام إنتليجنتق - ذكي رئيس المقررات هو شبكة ذكاء الأعمال الرقمية التحوط التفكير - مكان الاجتماع الرقمي لمديري الصناديق والمستثمرين مجلس وسائل الإعلام الاجتماعية - وسائل الاعلام الاجتماعية الفكر زعيم منصة ودليل مجلس الأعمال المفتوحة - المؤسسة والموارد التجارية المفتوحة، والأفكار التعليم مفتوحة إيكونوكلاش - الشبكة الرقمية لقادة الفكر والأفكار والاستخبارات والصور والأيقونية إخلاء المسؤولية ترادرسدنا هو الفوركس والأخبار المالية وبوابة الموارد تقدم الأخبار الاقتصادية لتجار الفوركس العالمية في كل يوم تداول. تحذير المخاطر: يتم توفير جميع المعلومات عن ترادرسدنا، بما في ذلك الآراء والرسوم البيانية والأسعار والأخبار والبيانات، إشارات بزيل والبحوث والتحليل والتعليقات العامة محددة في السوق، ومعظمها من المؤلفين والمصادر المحددة، ولا تشكل أي نصيحة الاستثمار. قبل اتخاذ قرار بشأن المشاركة أو عدم المشاركة في النقد الأجنبي أو الأسواق المالية أو أي نوع آخر من الأدوات المالية، يرجى النظر بعناية في أهدافك الاستثمارية ومستوى خبرتك ورغبتك في المخاطرة. قم بإجراء البحوث والواجبات المنزلية الخاصة بك ولا تستثمر المزيد من المال أو الموارد المالية مما يمكن أن تخسره. معلومات الاتصال ما هو الفرق بين التجار المؤسسي وتجار التجزئة عادة جعل الصفقات في الكثير جولة (100 سهم) ولكن يمكن تداول أي كمية من الأسهم في وقت واحد. الوسطاء، سواء في شخص أو عبر الإنترنت، هي الذهاب بين للأفراد. قد يتلقى التجار المشورة من الوسطاء ولكن النصائح غير مضمونة ويسمح للسماسرة أن يراهنوا على تاجر التجزئة. وكثيرا ما تفرض رسوما ثابتة على كل صفقة ويطلب منها دفع تكاليف التسويق بالتجزئة والتوزيع. عدد الأسهم المتداولة قليل جدا للتأثير على سعر الورقة المالية. ويمكن للأسهم الصغيرة أن تحصل على نقاط أسعار أقل تجذب المستثمرين من الأفراد الذين يستطيعون شراء العديد من الأوراق المالية المختلفة في عدد كاف من الأسهم لتحقيق محفظة متنوعة. نفس التجزئة ولكن أيضا إلى الأمام والمقايضة. الطبيعة المعتادة وأنواع المعاملات عادة تثبط أو تحظر التاجر الفردي. تم منحها والتماس الاستثمار في الاكتتابات العامة. كتل تجارية لا تقل عن 10 آلاف سهم. إرسال الصفقات من خلال التبادلات بشكل مستقل أو من خلال وسيط ولكن التفاوض على رسوم نقطة الأساس لكل معاملة وتتطلب أفضل الأسعار والتنفيذ. لا تحمل رسوم التسويق أو توزيع النفقات. يمكن أن تؤثر بشكل كبير سعر سهم الأمن. قد يقسم التجار المؤسسيون التجارة بين مختلف الوسطاء أو بمرور الوقت حتى لا يكون لهم تأثير مادي. وكلما زاد حجم الصندوق المؤسسي، كلما ارتفع حجم السوق الذي يميل إليه التجار. ومن الصعب وضع الكثير من النقود للعمل في أسهم رأس المال الأصغر لأنها قد لا تريد أن تكون أصحاب الأغلبية أو تنخفض السيولة إلى النقطة التي قد لا يكون هناك أحد لاتخاذ الجانب الآخر من التجارة. الخاتمة لقد تبددت العديد من المزايا التي يجربها التجار المؤسسيون على متوسط ​​مستثمري التجزئة. وقد أدت إمكانية الوصول إلى شركات وساطة متطورة عبر الإنترنت، والقدرة على التداول في المزيد من الأوراق المالية (مثل الخيارات) والحصول على المزيد من البيانات في الوقت الفعلي، وتوافر البيانات والتحليلات الاستثمارية على نطاق واسع، إلى تضييق الفجوة التي كانت في الماضي لصالح التجار المؤسسيين . ولكن المؤسسات لا تزال لديها مزايا عديدة مثل الحصول على المزيد من الأوراق المالية (الاكتتابات، العقود الآجلة، المقايضات)، القدرة على التفاوض على رسوم التداول، وضمان أفضل الأسعار والتنفيذ.